يعرض 1 - 2 نتائج من 2 نتيجة بحث عن 'الحديث غريب.', وقت الاستعلام: 1.47s تنقيح النتائج
  1. 1

    المصدر: مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية. 1:207-233

    الوصف: يدرس هذا البحث جَمَالِيَّات الأُسْلُوبِ فِي مِيمِيَّةِ عَمْرو بْنِ بَرَّاقَة الهَمْدَانِيّ، وقد رصد مجموعة من الخصائص الموضوعيّة، والفنّيّة، الّتي توافرت عليها القصيدة. وابتدأ ببيان: مفهوم الأسلوب لغةً، واصطلاحًا، وكذلك مفهوم الأسلوبيّة في النّقد الغربيّ الحديث، والنّقد العربيّ (القديم، والحديث). ثمّ توقّف عند: المحاور الرّئيسة، الّتي اشتملت عليها القصيدة، وجماليّات الأسلوب، والصّورة الشّعريّة، والإيقاع الخارجيّ، والدّاخليّ. وخلُص إلى جملة من النّتائج، منها: اتّسام لغة القصيدة بالوضوح، والبعد عن الغريب، والحوشيّ. ومناسبة الإيقاع الخارجيّ، والدّاخليّ للجوّ العامّ الّذي دارت حوله القصيدة. وقد عبرت الصورة الشعرية عن تجربته الشّعوريّة، والشِّعريّة بصدق، وعكست واقع الحياة المعيشة القائمة على الغزو، والسّلب. وجاء الإيقاع الخارجيّ متناغمًا مع غرض الحماسة، والفخر، وكشف عن عالم الشّاعر المفعم بالشّدّة، والقوّة، وقد خدم الإيقاع الدّاخليّ، المعاني، والأفكار، وعبّر عنها بأسلوب غير مباشر.

  2. 2

    المصدر: مجلة الآداب للدراسات اللغوية والأدبية. 1:219-264

    الوصف: إن المقصود بالمثل القرآني هنا: كل ما استعير لكل شأنٍ مهم، أو حدث غريب، أو قصة أريد بها العظة والعبرة، أو لكل وصف لم يعرفه العرب من قبل، أو لكل معنى لم يُدرك فحواه إلا بتقريبه عن طريق التشبيه والنظير له، فهذا البحث إذن يُعْنى بكشف القيم الجمالية، وميزاتها التعبيرية، واستعمال أدوات اللغة المختلفة في قراءة النص القرآني وتحليله وفقًا لمعطيات علم اللغة الحديث الذي يستمد أصوله من القدماء والمحدثين؛ بهدف بيان مزايا البيان القرآني، والوصول إلى فهم متكامل للنص وتأويله، ورصد ظواهره الأسلوبية واللغوية في سياق القراءات القرآنية. ومما عُنِي البحث به أيضًا تقديم مقاربة دلالية لتلك الألفاظ في سياق القراءات القرآنية إما في اختلاف حركاتها من فتح إلى كسر أو العكس، أو من ضم إلى كسر أو العكس، أو من ضم إلى فتح أو العكس، وإما باختلاف مبنى اللفظ عن الآخر، كأن يكون في قراءة مفردًا وفي أخرى مثنى أو جمعًا، أو بإبدال أحد حروفه من تاء إلى ياء أو نون، ومن زاي إلى راء، أو تشديد الحرف وتخفيفه، وهذه الاختلافات في القراءات القرآنية قد تكون مأثورةً عن الرسول  وموافقةً للغات العرب إذا توافرت فيها شروطُ القراءة، وقد تناولتُ تلك الألفاظ على قسمين: أولهما دلالة الأسماء في القراءات القرآنية، وثانيهما: دلالة الأفعال في القراءات القرآنية، وتحت كل قسم منهما صور متعددة حسب اختلاف تلك الألفاظ في سياق القراءات القرآنية.