يعرض 1 - 10 نتائج من 84 نتيجة بحث عن 'الحديث غريب.', وقت الاستعلام: 1.34s تنقيح النتائج
  1. 1

    المصدر: حولیات أداب عین شمس. 48:36-49

    الوصف: اهتم البحث بالعناية بحديث أبي هريرةt في النهي عن صوم الوصال بدراسة حديثية تحليلية، لما يتضمنه الحديث من خصائص النبيr ومعالم نبوته، ويظهر شفقته على أمته ويحذر من خطورة التشدد والتعمق في الدين... ويهدف البحث من خلال هذه الدراسة إلى حل إشکالية عدم استجابة بعض الصحابة بداية لأمره، وبيان سماحة التشريع الإسلامي وبعده عن التشدد، وتتمثل الدراسة بتخريج الحديث وبيان طرقه، ودراسة سند الحديث وترجمة رواته، ومن ثم الحکم عليه، واستخراج لطائفه، وشرح ألفاظ الحديث الغريبة واستخراج الفوائد الفقهية والعقدية والتربوية من الحديث.

  2. 2

    المصدر: حولیة کلیة الدراسات الإسلامیة و العربیة للبنین بالقاهرة. 33:631-812

    الوصف: الحمد لله علم القرآن وعلم بالقلم، أخرجنا بهدي کتابه وسنة نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم- من حوالک الظلم، أحمده سبحانه وأشکره على عظيم ما تفضل وجزيل ما أنعم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريک له الأعز الأکرم، وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبد الله ورسوله، أنزل عليه الکتاب والحکمة وعلمه ما لم يکن يعلم، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. أما بعد: فإن القرآن الکريم هو حبل الله المتين، وصراطه المستقيم، هو الملاذ عند الفتن، وهو المنقذ عند المصائب والمحن، " لا تزيغ به الأهواء، ولا تلتبس به الألسنة، ولا يخلق على کثرة الرد، ولا يشبع منه العلماء، ولا تنقضي عجائبه، من قال به صدق، ومن حکم به عدل، ومن عمل به أجر، ومن دعا إليه هدي إلى صراط مستقيم"([1])، تکفل الله لمن قرأه وعمل بما فيه، ألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة، ومن ترکه وهجره ونسيه؛ خسر الدنيا والآخرة، ذلک هو الخسران المبين، قال – تعالى - : { فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى (123) ومن أعرض عن ذکري فإن له معيشة ضنکا ونحشره يوم القيامة أعمى (124) قال رب لم حشرتني أعمى وقد کنت بصيرا (125)قال کذلک أتتک آياتنا فنسيتها وکذلک اليوم تنسى}([2]). ولما کان القرآن بهذه المکانة العالية، وتلک المنزلة السامية، وجه العلماء إليه أنظارهم، وعلقوا به قلوبهم، وراحوا يستضيئون بنوره، وينهلون من معينه، ويعتنون بعلومه، ويستخرجون کنوزه، ويستنبطون معانيه، ويتدبرون آياته؛ليصلوا إلى سعادة الدنيا وخير الآخرة، موقنين أنه لا شرف إلا والقرآن سبيل إليه، ولا خير إلا وفى آياته دليل عليه، وقد بذلوا في سبيل تحقيق ذلک الغالي والنفيس. وکان من بين هؤلاء الأعلام الذينسخروا أقلامهم، وأفنوا أعمارهم في خدمة کتاب ربهم: الشيخ أحمد بن عبد المنعم الدمنهوري المتوفى سنة (1192هـ)، والذي قام بتفسير بعض قصار سور القرآن من أول سورة الضحى إلى آخر سورة الناس في کتاب وسمه بــــــ( الفيض العميم في معنى القرآن العظيم). وقد اطلعت – بعون الله وتوفيقه – على هذا السفر القيم، وقرأته قراءة متأنية، فشرح الله صدري لکتابة هذا البحث المتواضع حول منهج الشيخ الدمنهوري في هذا التفسير، وسميته: (منهج العلامة الدمنهوري -ت 1192ه- في تفسيره المسمى بــــــــ" الفيض العميم في معنى القرآن العظيم) . وکان من أهم الأسباب التي دفعتني إلى اختيار هذا الموضوع: (1) القيمة العلمية لهذا الکتاب حيث حوى بين دفتيه کثيرا من العلوم المتعلقة بالقرآن الکريم. (2) إلقاء الضوء على علم فذ، وجهبذ من جهابذة عصره، حتى ينال حقه من العناية بمؤلفاته، والتکريم لاسمه. (3) بيان جهود بعض علماء الأزهر الشريف في تفسير القرآن الکريم من خلال رؤية منهجية لتفسير الشيخ الدمنهوري – رحمه الله – تبرز قدره، وتبين مکانته، وتوضح مدى التزامه بقواعد التفسير وأصوله،وفي ذلک - إن شاء الله تعالى- کشف لذخائر تراثنا الإسلامي الزاهر، وتقدير لجهود علمائنا الأفاضل ووفاء ببعض حقهم علينا. (4) إفادة شخصي الضعيف من علم هذا الرجل - خاصة ما يتعلق بأصول التفسير وقواعده-؛ حيث يتعرض الباحث لکثير من القضايا العلمية، تفسيرية، وفقهية، وأصولية، ولغوية، ونحوية، وبلاغية وعقدية، وغير ذلک، مما يکون له عظيم الأثر في إثراء شخصيته العلمية. ([1]) جزء من حديث أخرجه الترمذي في سننه – أبواب فضائل القرآن - باب ما جاء في فضل القرآن (5/172) رقم (2906)، وقال: «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه وإسناده مجهول، وفي الحارث مقال»، وقال محققه: " ضعيف". ([2]) طه:123 - 127.

  3. 3

    المصدر: المجلة التربویة لتعلیم الکبار. 2:382-401

    الوصف: شهد العصر الراهن ثورة معرفية وتکنولوجية هائلة جعلته يتسم بالتسارع المذهل في الاکتشافات العلمية المتنوعة من جهة، والابتکارات والتطبيقات المتوالية من جهة أخرى (وغير ذلک من مظاهر الحياة) وربط النشاط البشري في نواح متعددة باستخدام المستحدثات التکنولوجية، مما صبغ الفکر الإنساني في شتى الميادين بصبغة تقنية إليکترونية. وقد تأثر حقل التعليم بشکل واضح وملموس بالتغيرات والتطورات التکنولوجية التقنية شکلا ومضمونا وليس فقط في تغير الأساليب والوسائط التعليمية التقليدية المستخدمة من قبل المعلم في غرفة الصف الدراسي، بل تغيرت الصفوف الدراسية التقليدية، "وظهر التعليم الإلکتروني، الذي وفر صفوف الکترونية وصفوف ذکية، بدأت تنتشر وتنافس نظيراتها التقليدية, وحلت مکانها في بعض البلدان والجامعات الدولية ". (العشيري,2011م) ويلاحظ أن التعلم الإلکتروني له العديد من النماذج التي يمکن توظيفها بالعملية التعليمية ومنها النموذج المنفرد، النموذج المساعد، النموذج المختلط (المدمج) ويقع تحت تصنيف النموذج المنفرد تقنية الفصول الافتراضية والتي تعد من أهم تطبيقات التعلم الإلکتروني في العصر الحديث. (غريب,2014م )

  4. 4

    المصدر: مجلة کلیة اللغة العربیة بإتاى البارود. 34:2503-2557

    الوصف: مما لا شک فيه أن الغرابة نسبية فما کان غريبا في بلد وزمن معين قد لا يکون غريبا في زمن آخر وبلد أخرى, وعليه فجمع الغريب وتحديده أمر اجتهادي يختلف من بلد لأخرى ومن زمن لآخر. ومعرفة غريب الحديث تعتمد على عدة أمور غير المعرفة اللغوية, منها: معرفة الواقع الاجتماعي حين البيان النبوي. ووجوب الرجوع إلى آراء الفقهاء لبيان مدلولات بعض ألفاظ الحديث النبوي – خاصة فيما يتعلق بالأحکام الفقهية - لکيلا يذهب إلى تجويز ما لم يجوزه الفقهاء اعتمادا على تجويز اللغة. ويجد الناظر في غريب الحديث دقة اختلاف العلماء في بيان بعض مدلولات الحديث, وهو أمر ناشئ من شدة تحريهم. وينبغي الاستعانة في تفسير مدلولات بعض الألفاظ إلى أصحاب مهنتها, مثل: غريب ألفاظ الزراعة يستعان بمن يزاول هذه المهنة على ذلک. وخير ما يفسر به الحديث هو الحديث بالاستفادة من رواياته الأخرى. ولا يصح الاعتماد على التجويز اللغوي وحده, دون الرجوع إلى السياق العام. ويستعان على بيان الألفاظ الغريبة بالنصوص الأدبية الأخرى. وبعض الألفاظ التي سجلها أهل الغريب في مصنفاتهم ما تزال تستعمل بمدلولها في اللفظ النبوي في بعض البلدان من غير غرابة, وهذا يبين وجوب الرجوع إلى اللهجات العربية في فهم مدلول الأحاديث والنصوص الدينية, وعدم إهمالها, لما فيها من إرث لغوي فصيح. The doctrines of linguistic interpretation of strange hadith terms "a comparative critical analysis study." Abdul Raouf Walid Al-Arfaj Department of Arabic Language - College of Sharia and Islamic Studies in Al-Ahsa - Imam Muhammad bin Saud Islamic University - Saudi Arabia. E-MAIL: COM@YAHOO.COM-AbdulRaouf ABSTRACT: The research was summarized in that the strangeness is relative, so what was strange in a certain country and time may not be strange in another time or another country, and accordingly, collecting the stranger and defining it is a discretionary matter that varies from one country to another and from time to time. Knowledge of Gharib al-Hadith depends on several things other than linguistic knowledge, including: Knowledge of the social reality at the time of the prophetic statement. The necessity of referring to the opinions of the jurists in order to clarify the implications of some of the words of the Prophet’s hadith - especially with regard to the jurisprudential rulings - so as not to go to permissible unless it is permissible by the jurists depending on the permissibility of language. The beholder finds in Gharib al-Hadith the accuracy of the scholars differing in explaining some The implications of the hadith, which arises from the intensity of their investigation. The interpretation of the meanings of some of the expressions should be sought from the owners of her profession, such as: Strange terms for agriculture. The practitioners of this profession seek help in that. The best way to interpret the hadith is the hadith by making use of his other narrations. It is not correct to rely on linguistic permissibility alone, without reference to the general context. And it is used to explain strange expressions in other literary texts. Some of the expressions recorded by the people of the stranger in their classifieds are still used with their meaning in the prophetic utterance in some countries without being strange, and this indicates the necessity of referring to the dialects. Arabic in understanding the meaning of hadiths and religious texts, and not neglecting them, because of the eloquent linguistic legacy they contain.

  5. 5
  6. 6

    المصدر: حولیة کلیة اللغة العربیة بجرجا. 24:13497-13692

    الوصف: الملخص هذا البحث يجمع أقوال أبي عبيد القاسم بن سلام التفسيرية في الأحاديث المرفوعة إلى سيدنا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ من کتاب غريب الحديث، ويوازن بينها وبين أقوال المفسرين، ثم يدرسها دراسة لغوية نقدية في ضوء السياق اللغوي، من خلال ثلاثة مباحث، هي: ما يحتمله السياق، وما يرجحه السياق، وما يبعده السياق. وقد حرص الباحث على إعمال السياق القرآني مع أقوال المفسرين في المباحث الثلاثة، کما حاول اتخاذ هذا السياق ميزانا يزن به هذه الأقوال؛ ضمانا لقداسة النص القرآني وتمکينا لفهمه فهما صحيحا، من خلال ربط مواد الألفاظ بمعناها المحوري، وما يعبر عنه کل حرف صوتيا، مؤکدا أن السياق القرآني أحد أعمدة الترجيح الأساسية في منهجية التفسير، ولا يستغنى عنه بحال، وهو يضبط فهم المتلقي، مؤکدا کذلک أن کتاب غريب الحديث لأبي عبيد يعتبر ثروة ثرة وموسوعة علمية لا غنى عنه لدارسي العلوم العربية والشرعية؛ إذ يحوي کثيرا من علوم اللغة والشريعة، وقد لاحظ الباحث أن اختيارات جمهور المفسرين في الکثير الغالب کانت تتفق مع اختيارات أبي عبيد التفسيرية؛ مما يدل على سعة أفقه وعبقريته الفذة في اللغة والتفسير والحديث على السواء، وهذا من ضمن ما کشفته الدراسة . Abstract This research collects the interpretative sayings of Abu Ubayd al-Qasim bin Salam in the hadiths submitted to our master, the Messenger of God - may God bless him and grant him peace - from the book Gharib al-Hadith, and weighs them with the sayings of the commentators, and then studies them through a critical linguistic study, through three investigations, namely : What the context tolerates, what the context favors, and what the context excludes. The researcher was keen to apply the Quranic context with the sayings of the commentators in the three subjects, and he also tried to take this context as a balance by which to weigh these sayings. In order to ensure the sanctity of the Qur’anic text and enable it to properly understand it, by linking the articles of the words with their axial meaning and what each phoneme expresses, confirming that the Qur’anic context is one of the main weighting pillars in the methodology of interpretation, and it cannot be dispensed with anyway, and it controls the understanding of the recipient, confirming also that the book Gharib al-Hadith by Abu Ubayd is considered a wealth of wealth and an indispensable scientific encyclopedia for students of Arabic and Sharia sciences. It contains a lot of the sciences of language and Sharia, and the researcher noticed that the choices of the majority of commentators in most cases were consistent with Abu Ubayd's interpretative choices. Which indicates his broad horizon and his exceptional genius in language, interpretation and hadith alike, and this is what the study revealed.

  7. 7

    المصدر: حولیة کلیة اللغة العربیة بجرجا. 24:6707-6774

    مصطلحات موضوعية: Philosophy, Theology

    الوصف: الملخص قام جماعة من العلماء بعد عصر النبوة بالتصنيف في غريب الحديث في وقت مبکر، وذلک حين دعت الحاجة إلى هذا اللون من التصنيف، حيث تفشت العجمة، واختلطت الألسنة، وغمضت معاني الکلمات. وکان أول من بدأ التأليف فيه جماعة من علماء القرن الثالث الهجري منهم أبو عبيد القاسم بن سلام الهروي (ت 224ه)، ومحمد بن عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري (ت 276ه) ـ ثم جاء القاسم بن ثابت السرقسطي (ت 302ه‍) فاستدرک ما فاتهما، وذيل عليهما، فألف کتابا سماه (الدلائل في غريب الحديث)، وقد حذا فيه السرقسطي حذو سابقيه، والتزم طريقهما في الترتيب والتنظيم، فبدأ بأحاديث النبي e ثم قفاها بأحاديث الصحابة مقدما الخلفاء الأربعة، ثم بقية العشرة المبشرين بالجنة، ثم تلا ذلک أحاديث الصحابة، ثم التابعين وأتباعهم، وختم الکتاب بذکر أحاديث منثورة . من هنا رأيت أن يکون هذا الکتاب مجالا خصبا لدراسة الألفاظ التي تعددت معانيها، أو المعنى المتعدد اللفظ وفق منهج وصفي، دراسة نظرية تطبيقية، تتناول ألفاظ المشترک اللفظي، وألفاظ التضاد، والألفاظ المترادفة . فقسمت البحث مبحثين، المبحث الأول : تعدد اللفظ (الترادف)، المبحث الثاني : تعدد المعنى، ويشمل : أولا: المشترک اللفظي ، ثانيا : التضاد . ثم الخاتمة واشتملت على أهم نتائج البحث .Abstract After a time of prophethood, a group of scholars composed the strange hadith early on, when this color of classification was needed, as the astrology was rampant, the tongues mixed, and the meanings of words were closed. Then rhymed them with the hadiths of the companions in advance of the four caliphs, then the rest of the ten preachers of Paradise, then followed by hadiths Companions, then followers and their followers, and concluded the book by mentioning hadiths.And the first one to start composing in it was a group of scholars of the third century AH, including Abu Ubaid al-Qasim bin Salam al-Hirawi (d. 224 AH), and Muhammad ibn Abdullah ibn Muslim ibn Qutaybah al-Dinuri (d. 276 AH) - and then al-Qasim ibn Thabit al-Sarkasti (d. 302 AH) came to this point. They missed them, and they had a tail on them. He wrote a book he called (The Evidence in Strange Hadith), in which Zaragoza followed the example of its predecessors, and adhered to their path in order and organization, so he began with the hadiths of the Prophet . From here I saw that this book be a fertile field for the study of the words whose meanings are multiple, or the multi-word meaning according to a descriptive methodology, an applied theoretical study, dealing with the verbal joint verbal, the oppositional terms, and the corresponding synonyms. The research divided two topics, the first topic: multiple pronunciation (tandem), the second topic: multi-meaning, and includes: first: the verbal joint, second: contrast. Then the conclusion and included the most important search results.

  8. 8

    المصدر: مجلة کلیة البنات الإسلامیة بأسیوط. 16:805-901

    مصطلحات موضوعية: General Medicine

    الوصف: ملخص البحث علم غریب الحدیث من أنفس العلوم قدرا ، ؛ وأعلاها شرفا ونسبا، وقد جهد الأئمة من علماء اللغة فى تفسیر ما غمض من ألفاظ الحدیث والأثر وبیان مفرداتهما ، فى مدونات متباینة فى الحجم ، ومختلفة فى کیفیة التناول والأخذ ویعد النضر بن شمیل المتوفى 203هـ ، أحد رواد المصنفین فى هذا العلم ، إلا أن مصنفه هذا لم یکتب له الوصول إلینا ، ، ففقد کأمثاله من ذخائر التراث اللغوى العربى . ویأتى هذا البحث بمثابة تصور لما کان علیه مصنف النضر فى غریب الحدیث جامعا ومتتبعا لمأثوراته فى هذا الشأن ، وإخراج ذلک کله فى بحث علمى رغبة فى خدمة لغة القرآن وإسهاما فى إخراج نفیس ضائع، ودر مفقود لقامة علمیة لها مکانتها وإسهاماتها الجلیلة فى التراث اللغوى . إعداد أ . د / أحمد حسن حسین أستاذ أصول اللغة المساعد بکلیة اللغة العربیة بأسیوط

  9. 9

    المصدر: حولیة کلیة اصول الدین بالقاهرة. 32:885-962

    الوصف: بغية الباحث عن بيان مصطلح غريب غريب عند الامام ابن خزيمة في کتابه الصحيح داسة تأصلية حديثية

  10. 10

    المصدر: حولیة کلیة اللغة العربیة بجرجا. 23:47-84

    الوصف: ملخـــص حاولالبحث رصد جهود أئمة اللغة المسلمين في تعاملهم مع نصوص السنة النبوية المطهرة بوصفها المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي أقيمت حولها دراسة لغوية منهجية، تبحث في دلالة الألفاظ من حيث المادة الأساسية لأي نص من النصوص، ويعد هذا العمل من أولئک اللغويين إدراکا مبکرا لحقيقة على جانب کبير من الأهمية في دراسة دلالة الألفاظ، وسعى البحث إلى تحقيق هذه الغاية من خلال الترکيز على مسالک علماء اللغة في معالجة الغريب في الحديث الشريف، وقد استدعى إيفاء هذا الجانب حقه من المادة اللغوية أن يحدد العلماء منهجية التعامل مع نصوص السنة النبوية لتحقيق مقاصد الشريعة الغراء، لأن التغاضي عن فهم ألفاظ الحديث لم يکن ممکنا أو مقبولا، وکان تفسير غريب الحديث وتأويل مختلفه من المهمات الجليلة المتعلقة بفهم الحديث والعمل به، إذ من اليسير على المرء أن يروي ما لا يفهم، أو ينقل ما لا يحسن أداءه، ومعرفة مفردات الحديث وفقه معناها هي الخطوة الأولى إلى فهم معنى الحديث، واستنباط الحکم منه. وأضاء البحث جهود أئمة اللغة في التصدي للملاحدة وأصحاب الفرق والأهواء، وأهل الفلسفة والمنطق، وتفنيد مزاعمهم، وإسقاط حججهم، بما ادعوه على الحديث من تناقض واختلاف، متخذين من اللغة وسيلتهم للرد عليهم، معتمدين تأويل مختلف الحديث ليسقطوا بذلک کل ادعاء عليه بالغموض أو التناقض، وليثبتوا تناسق هذا الحديث النبوي الشريف وتکامله وينفوا عنه ما نسب إليه زورا وکذبا، معلنين مواقفهم وآراءهم التي جمعوا فيها بين تضلعهم في فهم الإسلام وتفقههم في العربية وسعة اطلاعهم على التراث العربي. Abstract The curriculum of advanced linguists in the interpretation of strange modern and different interpretation The study sought to monitor the efforts of the imams of the Muslim language in their dealings with the texts of the Sunnah as a second source of Islamic legislation. A systematic linguistic study was conducted on the meaning of words in terms of the basic text of any text. The study sought to achieve this end by focusing on the pathology of linguists in the treatment of the strange in the Hadith, and called for the fulfillment of this aspect of the linguistic material that scientists determine the methodology of dealing with the texts of the Sunnah to achieve a draw Because it is not easy to explain what is not understood, or to convey what is not good for its performance, and to know what is meant by it. The vocabulary of Hadith and its meaning is the first step to understanding the meaning of the hadeeth, and devising the ruling from it. The research highlighted the efforts of the imams of the language in confronting the united and the people of the difference and the whims, and the people of philosophy and logic, and refute their claims, and to drop their arguments, what they claimed to talk of contradiction and difference, taking the language and their means to respond to them, relying interpretation of the different talk to fall so any claim to the ambiguity or contradiction, And to prove the consistency of this Prophet's Hadith and its integrity and deny him what he falsely and falsely attributed to them, announcing their positions and opinions in which they gathered between their understanding of Islam and their understanding of Arabic and their knowledge of the Arab heritage. Dr. Omar Muslim Al - Akash