يعرض 1 - 10 نتائج من 19 نتيجة بحث عن '"سليم قبعين"', وقت الاستعلام: 1.47s تنقيح النتائج
  1. 1
  2. 2
  3. 3
  4. 4
  5. 5
  6. 6
  7. 7
  8. 8
    كتاب إلكتروني

    الوصف: وضع «تولستوي» هذا الكتاب دفاعًا عن الحق في مواجهة التزوير والتلفيق اللذين لَحِقَا بالدين الإسلاميِّ والنبي محمد— صلَّى الله عليه وسلَّم — على يد جمعيات المبشِّرين في «قازان»، والذين صوَّروا الدين الإسلاميَّ على غير حقيقته، وألصقوا به ما ليس فيه. فقدَّم تولستوي الحُجَّة وأقام البرهان على المدَّعين عندما اختار مجموعة من أحاديث النبي، وقام بإيرادها بعد مقدِّمة جليلة الشأن واضحة المقصد قال فيها إنَّ تعاليم صاحب الشريعة الإسلاميَّة هي حِكم عالية ومواعظ سامية تقود الإنسان إلى سواء السبيل، ولا تقلُّ في شيء عن تعاليم الديانة المسيحيَّة، وإنَّ محمدًا هو مؤسِّس الديانة الإسلاميَّة ورسولها، تلك الديانة التي يدين بها في جميع جهات الكرة الأرضية مئتا مليون نفس (آن تأليف الكتاب). وقد وعد تولستوي في آخر كتابه بأنه سيؤلف كتابًا كبيرًا بعنوان «محمد» يبحث فيه المزيد من الموضوعات.

    نوع المادة: eBook.

    الموضوعات: Islam

    تصنيفات: RELIGION / Islam / General

  9. 9
    كتاب إلكتروني

    الوصف: يُعرَف عن «تولستوي» أنه كان مؤمنًا بالله، ملتزمًا بالوصايا العشر، يَنشُد الحقيقةَ ما أمكَنَه، لكنه أيضًا كان يرفض أن يكون تابعًا لأي تنظيمٍ أو مؤسسةٍ دينية، وبالأخص الكنيسة؛ حيث اعتبرها أمرًا طارئًا غريبًا على المسيحية، احتكَرَ كبارُها الحقيقةَ وفسَّروها بما يوافِق هواهم ويحقِّق مصالِحَهم الممثَّلة في مكاسبهم المادية وسيطرتهم على أتباع المسيح. ولما كانت آراءُ «تولستوي» في الديانة المسيحية بشكلها الحاليِّ تحتاج إلى صفحاتٍ طوالٍ لعَرْضها، فسنكتفي بقولِ إنه طالما أنكَرَ بعضَ الأمور التي رآها دخيلةً على تعاليم المسيح الأولى وتُخالف ما نادى به؛ فبعدَ أن هدمَتْ رسالةُ المسيح مملكةَ الشر الجهنمية وقيَّدتْ زعيمَها «إبليس»، عادت الخطايا تشتعل في قلوب البشر من جديدٍ ممهِّدةً لعودةِ مملكة الشيطان الزائلة، على حد قوله.

    نوع المادة: eBook.

  10. 10
    كتاب إلكتروني

    الوصف: بعض الناس لا يحيا حياته فقط؛ بل يحيا حياة أخرى قد تمتد لأضعاف عمره الذي عاشه بجسده، ومن هؤلاء الذين لا زالت أروحهم باقية بيننا، وأعماله شاهده على تقديرنا له «ليون نيكولا يفتش تولستوي»، الذي هزت آراؤه الدعائم الراسخة للمجتمع البشري في عصره. فحينما سيطرت الحروب على حياتنا كان تولستوي يرفض الحرب ويدعو إلى السلام، وفي عصرٍ شهد الانصياع التام لتعاليم الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، رفض المؤلف الانسياق لها. كان تولستوي متسامحًا مع الإسلام ورسوله، وفنَّد الأناجيل وجمع صحيحها (كما رآه)، الأمر الذي دفع الكنيسة إلى إصدار قرار بالحرمان الكنسي ضده، كما رفض الفلسفة الشيوعية التي انتشرت بين المثقفين الروس، ودعا إلى المساواة على طريقته مبدأً وممارسةً؛ فقد ترك أسرته الثرية وعاش مع المزارعين البسطاء.

    نوع المادة: eBook.