دورية أكاديمية

نحونظام تقييس بالمعايير الدولية لجودة المزيج التسويقي في سوق الحلال

التفاصيل البيبلوغرافية
العنوان: نحونظام تقييس بالمعايير الدولية لجودة المزيج التسويقي في سوق الحلال (Arabic)
المؤلفون: الدكتور يحه عيسى, الزعبي حمو
المصدر: International Journal of Islamic Marketing; may2019, Vol. 8 Issue 2, p111-125, 15p
Abstract (English): Due to the expansion of the quality standardization to include the production systems, the environment, the administration،.. and are multiplied according to the characteristics of the producers:  European standardization systems.  US Standardization Systems.  Standardization of Japanese standards. The International Organization for Standardization (ISO) is the international standards organization. It is a recognition of the existence of different standards, which are commensurate with the tendencies, wishes and behaviors of customers, in a variety of marketing environments, which justify the system of quality standardization for the Halal sector, according to the safety of the belief on the one hand, and the increasing size of the market for customers that are homogeneous in a permanent block , And is a viable market, which is the Halal market, which in turn expands to include all the rest of the elements in the marketing mix, and any number. And are the elements that comply with the characteristics that characterize the market in the Halal sector. [ABSTRACT FROM AUTHOR]
Abstract (Arabic): لك نكر الله تعالى صغة التحريم. حيث نكرت الآيات القرآنية صيغة الحرام في بعض المواد, كالميتة, الدم, لحم الخنزر , لقوله تعالى وخزمث عليكذنم الميتن والألم ولحم الخنزير وها أهل لغير الله يه ؤالنئخنقة ؤالمؤفودة والثزؤيذ والنطيحة وها أكل الشيغ إلآ ها نكيثم وها نيح عنى الثضب وأن ننثسنوا بالأزلام ح ذلكم فسئ نذ ١ذيؤلم يئس البين كفزوا صن دينكم فلا ذخث٠ؤخلم واخشؤن ت اليؤم أفغك نخم ذينخم واثمنت ء\لكم نغمتي ورضيث لذم الإسلام ديثا ج فغن اضحثز في محمصة عير نتجانف لإثم ;.فإن الله غئوز رحيم (ؤ)؛ سورة المائدة. في حين تم نكر الصفات التي حرم الله في القرءان, والأحابيث النبوية الشربة تؤكد ذلك كما في الحنيث الرابع والعشرون، عن اًبي نر الغفاري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه عز وجل أنه قال ثما عبادى إني حرمت الظلم طى نفسي وجعلته بينكم محرما فلا ظالموا....... رواه مسلم. واي كانت المحرمات, فإن ما تم تحديده بصفة الحرام في الإسلام, وكما بينت التجارب والدراسات, فليس فيه إلا سوء التصرف, وقلة المنفعة إذا ما تمت مقارنته بالحير وسعة مساحته, حيث يشمن الحير: كل الطيات من الرزق, فكانت كلمة الحير ترد مقرونة بالطيب للدلالة على السماح استهلاكه, والنوسع في استعماله والعمل به إلى جانب سلامته من كل الإضافات التي تشوه استخدامه, بحيثا: يستخدم القرآن الكريم صفتي الحير الطيب بحيث لا نقدرقان أي: -ان الأغنية لا تكون فقط مسموح بها. — لكن ايضا تكون سليمة وحسنة للصحة. وهوما يجب ان تضمنه مقابيس الحير في الفطاع السوقي - الحير- من الحير الطيب في الأغنية إلى معلامة التصرف, اي ان التصرف بالبيع والشراء بكون ضمن قوله تعالى ؛؛؛؟> وأحن ١لئذ ١لدع وحزم الربا(275)؛ سورة البقر. لدكون التصرف وفق الحديث النبوي الشريف, حيث غن فابر بن غبي اقه قازة زتون اقه صئى ائ عليه وطم " رحم اقن عبنا سنخا إذا باع سنحا إذا انوى سنخا إذا افشى" رواه ذالبخاوي، ابن ماجه، الترمذي. :البخاري، ابن ماجه، الترمذي. ليتوازن نظام المعابير والمقاييس الحير في قطاع الحير, وهوما يستوجب الدراسة في هذه المداخلة التي نرجوا ان تكون فاتحة عهد بالمعايير الحير في تعيس جودة ذ المنتج, التوزيع, الزويج, الشعير , إلى غير ذلك من عناصر المزيج الشويقي التي قع لقطاع الخدمات, ومن تم كافة الفطاعات المعوقية بخصائص: البيع الحير بطلاقته, وبحرمة الربا بكل اشكاله وصوره. لتظهر صور الحير واشكاله من خير مقاييس وصفات واضحة كما في قوله تعالى ذ [فكلوا I (Sikjj L خأ<لا ط.ز;ا واس^زوا <;مت اك إن كب إباه ا;;ا\.ون (114) إئما حزم علنفز Hi الخنزبر وما اهل لطر اقه به ?-:فمن اظ*ظز عيز باغ % عاد فان 1نخور رحي^ (115) ولا نثولوا لما سمعفن اذب٠ذثفلم الكنب هذا حير وخنا حزالم لفتزوا عنى اش انكنب ح أث ببيت بنزونءظى اقه انكنب لا يلحون (116)] سور النحل. نظرا لاشاع دائر كييس الجودة لتشمل نظم الإنتاج, البيئة, الإدار........ وشدد وفقا لخصائحى المنتجين من ذ ٠ذظم ١لتةييس الأوروبية. ٠ذظم الذقييس الأمردكية. ٠ذظلم الدقييس اليابانية. إلى غير ذلك من نظام الذقييس الدولي الإيزوأ International Organization for ISO-standaidization- وهي منظمه المعايير الدولية. وهوالاعتراف بوجود المعابير المخظغة, والتي تاسب مع ميول ورغبات وسلوكيات الزبائن, في بيئات تسويقية مذتوعة, وهوما يبرر نظام كييس البودة للفطاع الحير, وفقا لسلامة الاعكاد من جهة, ولنزايد حجم السوق التي قع لزبائن يشكلون تجانسا في كظة دائمة, وقابلة للنمو, وهي سوق الحير التي بدورها شع لتشمل كافة بغية العناصر في المزيج الشويقي, واي كان عددها. وهي العناصر التي تمندل للخصائص التي تصف بها السوق في قطاع الحير. [ABSTRACT FROM AUTHOR]
Copyright of International Journal of Islamic Marketing is the property of International Islamic Marketing Association and its content may not be copied or emailed to multiple sites or posted to a listserv without the copyright holder's express written permission. However, users may print, download, or email articles for individual use. This abstract may be abridged. No warranty is given about the accuracy of the copy. Users should refer to the original published version of the material for the full abstract. (Copyright applies to all Abstracts.)
قاعدة البيانات: Complementary Index